أحبكِ حدَّ التطرفْ أحبكِ حد الذى لايليقُ وحتى تسيل الدماء الذكيةُ من صفحةٍ فى كتابى وحتى تصيرُ الدماءُ التى فى العروقِ مياهاً ترشُّ الطريقَ انتظاراً لطلعتكِ
أحبكِ حدَّ التطرفْ أحبكِ حد الذى لايليقُ وحتى تسيل الدماء الذكيةُ
من صفحةٍ فى كتابى وحتى تصيرُ الدماءُ التى فى العروقِ مياهاً ترشُّ الطريقَ انتظاراً
لطلعتكِ الساحليه. أحبك حتى تحط النجوم على قدميكِ وتأخذ فضتها وبريقَا يغافلها من أظافركِ اللؤلؤيه.ْ أحبك حتى تقول الشموسُ ارحمينى
خذينى
بلى وبلانِ أحبكِ حتى يَضل الغريقُ الطريق إلى الموتِ تسحبهُ مقلتاكِ فينجوَ
يقرأ فى آىِ يونسَ والكهفِ..يختمُ مصحفهُ
ويفولُ سلينى أجِبْ
فأقولُ سليهِ إذنْ ربما سنقيم عليه مقاماُ ليقصدهُ العاشقون أنا آخر العاشقين وأولهمْ وأنا الضوء والظلُّ والشوكُ والفلُّ والسلسبيلُ الجميلِ لأبناءِ هذا السبيلِ الطويــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلِ أحبكِ جفَّ الكلامُ وغابتْ عيونُ المليكةُ وانقطعَ البثُّ والكهرباء العصيةُ فانتظروا لحظةً ستعودْ
محرر بالموقع الموحد للهيئة الوطنية للإعلام
- تغيّرتَ كثيراً .. قالت بغصة - كيف ؟ .. قلْت - كنتَ تكتبُ لي قصيدة مع أول كلّ سنة...
ها هنا .. كان يقفْ يبيع الخبز للسعداءِ المسرعين إلى حكايا ليس يعرفها ولا يريدْ لم يكن يبيع حزن عينيه...
جلس إلى جانبي في المقعد الوحيد الفارغ فانطلق السائق بعصبية أثارت حنق الجميع ربما لخلوّ "السرفيس " من النساء ....
في آخر العالم على أطراف صحراء نائية وبخيمة وحيدة وطارئة أتمدد عاريا أتهجى نعيق غراب حائر يحمل رسالة لعواصم ترتاب...