صلاح الدين مصطفى: تقاسمت مع حمدى قنديل جائزة أفضل مذيع وعمرى 30 عاماً

نواصل حوارنا مع رئيس التليفزيون الأسبق الإعلامي الكبير صلاح الدين مصطفي للحديث عن مشواره الإعلامي الطويل ضمن سلسلة رواد ونجوم ماسبيرو وفي الحلقة الثالثة يتحدث عن

 

نواصل حوارنا مع رئيس التليفزيون الأسبق الإعلامي الكبير صلاح الدين مصطفي للحديث عن مشواره الإعلامي الطويل ضمن سلسلة رواد ونجوم ماسبيرو وفي الحلقة الثالثة يتحدث عن أهم المناصب التي تولاها خلال مشواره من كبير مذيعين ورئيس الإدارة المركزية للبرامج الإخبارية  ثم رئيس الإدارة المركزية للأخبار المرئية ثم نائب للقطاع الفضائي ثم نائب  لقطاع الأقليميات ثم رئيسا له  والذي حقق فيها طفرة غير مسبوقة وعمل "براند" جديد لقنوات  القطاع  وحقق نجاحا كبيرا ثم تولى رئاسة التليفزيون المصري بعد أحداث يناير 2011 وعن أهم الانجازات التي نفذت خلال رئاسته مثل برنامج"أستديو 27" و"عقل مصر" وعن الصعوبات الي واجهتة  خلال هذه الفترة الصعبة التي مرت بها مصر ونتعرف على سبب أعتذاره عن رئاسة التليفزيون وكيف يعود التليفزيون لمجدة مرة أخري وعن مواقف لا تنسي خلال عمله وعن أهم الجوائز التي حصل عليها ويعتز بها خلال مشواره الطويل ..

 توليت العديد من المناصب خلال مشوارك .. حدثنا عنها؟

قبل أنشاء الأخبار كأدارة منفصلة  حصلت علي الترقية في التليفزيون ، حيث توليت رئاسة قسم برامج الشباب بالتليفزيون ثم منصب مدير عام المذيعين في قطاع الأخبار  ثم "نائب رئيس الإدارة المركزية للبرامج الإخبارية  ثم رئيس الإدارة المركزية  للأخبار المرئية وهو المنصب الذي يساوي 80 % من عمل قطاع الأخبار ، وهذه  الإدارة المركزية للأخبار المرئية تحتها 8 إدارات وكان النائب لي إبراهيم الصياد ثم توليت منصب نائب رئيس القطاع الفضائي ثم نائب رئيس قطاع القنوات الإقليمية ثم رئيسا للقطاع واختتمت سنوات عملي ال36 عاما بتقلدي منصب رئيس التليفزيون .

تركت قطاع الأخبار عام 2005 بعد تولي عبد اللطيف المناوي رئاسته.. ما كواليس هذه الفترة؟

بالفعل ، تركت قطاع الأخبار 2005  عندما جاء الوزير أنس الفقي لأنه كان يرغب أن أتولي منصب نائب عبد اللطيف المناوي وهو ليس ابن التليفزيون  ، بينما كنت  رئيس للإدارة المركزية  للأخبار المرئية، وهذا المنصب يساوي 80 % من عمل قطاع الأخبار ، والمعتاد  أن يصبح من يتولى هذا المنصب رئيسا لقطاع الأخبار مثل كما حدث مع  جميع الزملاء  الآخرين  مثل صفاء حجازي وإبراهيم الصياد وأخرين ، فتركت قطاع الأخبار رغم أن الوزير لوح لي برفع مرتبي ثلاثه  أضعاف، فرفضت أيضا وقلت "حتي لو نصف مليون جنيه"، وجلست في المنزل  21 يوما حتي اتصلوا بي وعرضوا عليّ اختيار أي مكان أحب العمل به فطلبت العمل كنائب للدكتورة درية شرف الدين السيدة والإعلامية المحترمة  في القطاع الفضائي وأعطت لي بعض الاختصاصات في العمل وابتعدت تماما عن قطاع ألأخبار.

هل ندمت علي تركك لقطاع الأخبار ؟

تركت قطاع ألأخبار بقرار فردي مني ولم أندم علية "ورب ضارة نافعة "، وعسي أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم".

توليت منصب نائب رئيس قطاع  القنوات الإقليمية 2009 ثم اصبحت رئيسا للقطاع بعد ثورة يناير 2011وعملت "براند "جديد لكل قنوات القطاع وحققت نجاحا .. ماذا عن هذه الفترة ؟

أنشي هذا القطاع في 2009 فقبلت منصب  نائب لعادل معاطي ثم  ترك المنصب بعد أحداث يناير ، وتوليت أنا ر ئاسة قطاع  قنوات الإقليمية لعدة أشهر لكن حققت فيها الكثير من الإنجازات ، حيث كانوا يطالبون الست قنوات عودتهم على القمر الصناعي وقبل ثورة 25 يناير أثناء رئاسة مهندس أسامة الشيخ لإتحاد الإذاعة والتليفزيون عمل تجديد للبنية الهندسية للقنوات الإقليمية من حيث الأستديوهات والكاميرات وهذا شجعنا أن نضعهم علي القمر الصناعي ، وبالفعل عادوا على القمر الصناعي على قناة فضائية واحدة كل قناة من الست قنوات تبث 4 ساعات ، وقمنا بعمل "براند " جديد لكل قناة من حيث الاسم والشكل واللون ، وقمنا باطلاق اسم على  كل قناة حسب الإقليم  التابع لها  وسجلتها في الشهر العقاري بدلا من المسميات القديمة لها مثل الثالثة والرابعة والخامسة وإلخ ، وحولنا أسمهم إلي القاهرة والقنال والإسكندرية وغيرها ، بالإضافة الى ذلك قمت بعمل تترات الأخبار والبرامج والفواصل والبرموهات لكل محطة بالهوية الخاصة بها وأعتمدت في ذلك علي أحد العاملين الشباب وهو متميز في الجرافيك والكمبيوتر لعمل "البراند"  وكلفنا كل هذا ألف جينة مكأفاة فقط مع "كوب شاي" وحققا نجاحا كبيرا بتواجد هذه القنوات على القمر الصناعي وعمل البراند الجديد لقطاع القنوات الأقليمية.

كيف ترى أهمية  قطاع قنوات الإقليمية؟

هي  قنوات مهمة ولابد  تظل تعبر عن المجتمع الذي تمثله ، ولها دور كبير في التعبير عن المجتمعة وثقافتة وأحلامه وطموحاته فشاهدت في أمريكا وألمانيا قنوات محلية  أسمها قنوات "الحق العام" وهي تلعب دورا كبيرا في إعلام هذه الدول.

توليت رئاسة التليفزيون في أصعب الفترات التي مر بها التليفزيون المصر ي والإعلام المصري بشكل عام  وهي فترة ما بعد ثورة 25 يناير.. ألم تتردد قي قبول هذا المنصب؟

قبلت لأنه واجب وطني فكان المنصب  تكليفا وليس تشريفا م، ومن الأشياء الهامة التي عملت  في عهد الوزير أسامة هيكل عندما تولي الوزارة وأختارني  رئيسا للتليفزيون هو عمل أستديو في دور ال27 في المبني وكنت  أنا ورئيس الهندسة الإذاعية نشرف علي تجهيز هذا الأستديو يوميا  والذي كان قبل ذلك غرفة اجتماعات وأخترت أسم  البرنامج "أستديو27" وعملت فيه بتكليف من وزير الإعلام  ، وقدمت أول حلقة  وتعتبر من أقوي الحلقات لأنة تم  استضافة شخصيات هامة  وقمت بأجراء حوار علي الهواء مع الدكتور أحمد زويل  والدكتور أحمد عكاشة والسير مجدي يعقوب والدكتور علي جمعة والمستشارة تهاني الجبالي  وهذا كان انجازا كبيرا،  وكانت كل الحلقات متميزة للغاية ووصلت مدة الحلقة 3 ساعات ونص علي الهواء مباشرة  علي القناة الأولي والفضائية المصرية  والنايل تي في مترجما بإعلانات وهذه الفترة التليفزيون كان يعاني من قلة الإعلانات، وأبلغني اللواء سعد عباس رئيس صوت القاهرة  أن هذه الحلقة حققت إعلانات بمبلغ مليون ونص ، ووقتها كان لا يوجد مليم واحد من الإعلانات في التليفزيون.

من صاحب فكرة جمع  هؤلاء الضيوف الكبار  لجذب الثقة للتليفزيون المصري مرة أخرى ؟

الوزير أسامة هيكل هو صاحب هذه الفكرة  ليجذب الجمهور مرة أخرى للتليفزيون وأختار أستديو 27 لتطل الكاميرات على النيل يمينا ويسارا، نعم  حدثت ثورة في مصر لكن الناس عادت لحياتها الطبيعية، وكانت هناك جملة في  بداية  البرنامج تقول "من أعلي نقطة في ماسبيرو نقدم لكم  ..." ، واستخدم هذا الأستوديو وبث منه برنامج"صباح الخير يا مصر" واستمر برنامج "أستديو 27" طوال فترة رئاستي  للتليفزيون ثم تم تغيير أسمة "من ماسبيرو"  .

لاشك انك تعرضت لكثير من الصعوبات أثناء رئاستك للتليفزيون كيف واجهت هذه الصعوبات؟

كنت أعمل بمنطق رجل الأخبار لأن الظرف يتطلب هذا ونعبر عن حالة الشارع بشكل واقعي وكان يوجد تنسيق مباشر مع رئيس الأخبار إبراهيم الصياد حول الموضوعات التي يتم مناقشتها وطرحها يوميا حتي لا نكرر نفس الأمر  ، فتكامل  شغل الحس الإخباري بيني وبينه  لأني في الأساس ابن الأخبار فحدث تناغم وتكامل حقيقي عندما  كنت رئيسا للقنوات الإقليمية ورئيسا التليفزيون ، وأيضا أثناء رئاستي للقنوات الإقليمية كنا نعمل رسائل يوميا من جميع المحافظات ونمدها للأخبار في التليفزيون  وهذا أستمر حتي تركي للإقليميات ورئاستي للتليفزيون كنا نغطي جميع الأحداث التي تحدث على أرض مصر بمصداقية وشفافية عالية.

لماذا اعتذرت عن منصب رئيس التليفزيون؟

بسبب مطالبات من  بعض العاملين ليست من صلاحياتي،  وكان يوجد فروقات في المرتبات بين القطاعات المختلفة في المبني وليس في يدي ان أزود المرتبات والميزانية أساسا كانت تأتي "بالعافية" في هذه الفترة ، وهذه المطالب لم تحقق حتي الآن ، ولم يكن في يدي حل هذه المشكلة ، وقلت للوزير أحمد أنيس "أنا دخلت المبني مرفوع الرأس وأتمني أن أخرج منة مرفوع الرأس أيضا" وأعتذرت عن المنصب شفويا ولم أكتب استقالة كتابية وطلب مني أن أرشح له أسما يأتي خلفا لي فرشحت له عصام الأمير لأنه كان النائب لي.

هل ندمان علي هذا الاعتذار؟

  الحمد لله أنا لا أندم علي أي قرار أتخذه، وحققت الكثير من الانجازات خلال هذه الأشهر والعديد من البرامح الهامة ، ولاشك أن كان في البلد كلها مظاهرات ومطالب فئوية في كل مكان لكن مثل ما ذكرت تعرضت لمطالب من بعض العاملين لم تكن من صلاحياتي .

ما الآمال التي كنت تريد تحقيقها والظروف لم تساعدك ؟

عملت برنامج مهم  أثناء رئاستي للتليفزيون مع برنامج"أستديو 27" قبل نشرة التاسعة أسمة "عقل مصر" وهو برنامج سياسي يساهم في نظرة مستقبلية لمصر بمعني كل شخص لديه فكرة لكي ننهض بمصر نقدمها  من خلال ضيوفه سواء مفكرين ومثقفين وعلماء وشعارنا كيف تنهض مصر في تخصصات مختلفة وأن تعود المصداقية لشاشات ماسبيرو لأنه فقد مصداقيته في وقت من الأوقات وحاولنا ان نعيد هذه الثقة في عهدي وتحققت الحمد لله.

هل لو عرض عليك منصب وزير الأعلام في ذلك الوقت سوف تقبل؟

بعد نجاح حلقات"أستديو 27" وترك الوزير أسامة هيكل وزارة الأعلام قيل في العديد من برامج التوك شو ومنهم برنامج "مني الشاذلي" أنه تم ترشيح أسمي لمنصب وزير الأعلام  لكن لم أحد يكلمني شخصيا .

عملت برنامجك الشهير" كلمات" بعد التقاعد .. وساهم في اكتشاف مجموعة من الشعراء حدثنا عن هذه التجربة الهامة ؟

بدأ مشروع هذا البرنامج بعد تركي للتليفزيون ، حيث كنت أود أعمل شي فيه بصمة تضاف الى بصماتي في المجال الإعلام والهدف منه ولادة شعراء جدد وبدأنا نذيع للشعراء غير المعروفين وأقوم بالأداء الصوتي وقراءتي لهذه ألأشعار المتنوعة ما بين قصائد وطنية ورومانسية ، وإلخ ولم أذيع لأحد مشهور على الأطلاق  وأكتشفت أن مصر بها آلاف الشعراء من المؤلفين الموهوبين من كل المحافظات  وكان حقا  نافذة لشعراء مصر بدأته عام 2014 إلي 2020 ثم طلبت من علاء بسيوني أن يقدمة بدلا مني حتي أسترد صحتي ثم غيروا أسم البرنامج .

كيف تري المشهد الأعلامي وكيف يعود التليفزيون المصري لمجده مرة أخرى؟

يجب ان تهتم به الدولة لأن ماسبيرو به كفاءات ممتازة ويعمل طبقا لميثاق الشرف الإعلامي ومذيعي التليفزيون يعملوا بموضوعية وبمهنية عالية.

مواقف لا تنسي في مشوارك ؟

 يوجد مواقف عديدة  منها في إحدى المرات نزلت اجازة لمصر أثناء إعارتي في الأمارات ، وفي نفس يوم وصولي للقاهرة حدثت حرب الكويت فسلمت نفسي للسيد صفوت الشريف وقلت له "أنا تحت أمر الشغل" والمفروض أنتهز فرصة الاجازة  أقضيها مع الأولاد لكن عملت مدة الأجازة 45 يوميا دون مقابل وقمت بتغطية الأحداث وكل هذا حبا في العمل .

وموقف أخر علي هامش مهرجان سينما الأطفال الذي يقام كل عام كانت أدارة المهرجان تستعين بي لاختيار الأطفال المشاركين فيه، وأقوم بتدريبهم في مقر المهرجان في  شارع قصر النيل وقبل بداية المهرجان أخذهم الى الأستديوهات وأكتب لهم أخبار المهرجان  ونعمل نشرة مسجلة وليس على الهواء ونعمل فقرة بها في برنامج "صباح الخير يا مصر" والأطفال كان عددهم حوالي ٥٣ طفل هم المذيعين ويستضيفون ضيوف المهرجان العرب والأجانب وعملتها حوالي 6 سنوات وشارك أولادي وهم صغار  في تقديم بعض الحلقات.

من المواقف أيضا  كان المذيع أكرم حسني ضابط أمن مركزي وأخذ معي دورة  من دورات مهارات المذيع في كلية الإعلام ،  وعندما تم مهاجمته وقيل أنة أنتقد التليفزيون  في برنامجة "أسعد الله مساءكم"  وقوبل بهجوم كبير،  قال أنا أنتقد من أجل التحسين وقال عبارة مهمة  كيف أنتقد التليفزيون المصري وأستاذي هو صلاح الدين مصطفي وهو من علمني ونصحني كيف أتصرف في اختبارات القبول في أذاعة نجوم أف أم ثم أنطلق لعالم الشهرة ومن تلاميذي أيضا أسراء الصابوني وكانت طالبة في إحدي دورات في إعداد وتقديم البرامج الإذاعية والتليفزيونية، وقد نصحتها أن تشق طريق التمثيل وبدأت بالفعل وظهرت في أكثر من مسلسل تليفزيوني وأتوقع لها أن تنجح في مجال التمثيل حيث تدربت علي يد كشاف النجوم المخرج خالد جلال.

وأيضا كان يقعد ندوة  كل شهر  بأسم "ندوة ماسبيرو الأدبية" في الثمانينيات  وأخرجت مجموعة من المثقفين والشعراء وكان ميلاد الشاعر محمود عبد العزيز وهو واحد من أهم  كتاب الأغنية في مصر وتم تكريمه في الندوة  لأنة كان يرسل لنا أعماله وأشعاره  وولد الشاعر الجديد في ذلك الوقت أمام فاروق شوشة وعين في إذاعة الشباب وتقاعد الآن منذ ما يقرب من شهرين.

ومن المواقف التي لا أنساها  أيضا ، انني قمت بتغطية أحداث الزلزال الذي حدث في تركيا في التسعينيات  وكان زلزال قوي جدا ، أعتقد وصل قوتة ل6 .7 ريختر  ودمر جزء كبير من المدينة وكان لمصر دور كبير قد أرسلت مسشتفيات ميدانية عن طريق القوات المسلحة  وقمت بتغطية ألأحداث وتوابع الزلزال وكل التداعيات  برسالة اخبارية يومية  من مدينة سكاريا التى دمرها الزلزال وكل هذا  يعكس البعد الإنسانى وجهد رجال القوات المسلحة المصرية فى الإنقاذ والاخلاء والعلاج والعمليات الجراحية وتسكين المنكوبين في معسكرات ميدانية.وكان قائد البعثة اللواء سمير فرج مدير إدارة الشئون المعنوية فى ذلك الوقت.. وهنا أتذكر مشهد عندما أخرجوا سيدة  حامل من تحت الأنقاض وعندما أنجبت سميت أبنها علي أسم الضابط الذي أنقذها.

ما أهم الجوائز التي حصلت عليها في مشوارك؟

من أهم الجوائز التي أعتز بها  في أحد مهرجانات الإذاعة والتليفزيون حصلت علي جائزة أحسن مذيع مناصفة مع الأستاذ حمدي قنديل وفؤجئت بهذه الجائزة وبعد حصوله علي الجائزة  ناداني وكان عمري وقتها 30 سنة فقلت جملة عند أستلامي للجائزة "هذه الجائزة ليست لي فقط فهي لجيلي كله لأن جيلي خرج من معطف جيلكم الرائد المعلم " وكانت هذه الجملة وليدة اللحظة ، كما حصلت جوائز من القوات المسلحة وشهادات تقدير من كليات ألأعلام وشهادات تقدير متعددة من دولة الأمارات.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 


Katen Doe

سها سعيد

محرر بالموقع الموحد للهيئة الوطنية للإعلام

أخبار ذات صلة

المزيد من حوارات

الدكتورة هانم عمر: نستهدف توفير حضانات ل 30 % من أطفال مصر

عملية حصر دور الحضانة تجرى وفق آليات إلكترونية حديثة لدعم الطفولة المبكرة نسعى لتنفيذ خطط استراتيجية لتطوير الحضانات لرعاية الأطفال...

خليل محمد: تشغيل أضخم مشروع قومى لصناعة الأجهزة التعويضية خلال 2026

قال خليل محمد رئيس الإدارة المركزية لشئون الأشخاص ذوى الإعاقة بوزارة التضامن الاجتماعي، إنه وفقًا لتوجيهات القيادة السياسية،

الدكتور إسلام عنان: الترصد الوبائى أول خطوط الحماية من فيروس"الشيكونغونـيا"

الحكومة المصرية تسحب عينات يومياً لرصد أى أمراض لا توجد لقاحات موسعة حتى الآن للفيروس

على عبد النبى نائب رئيس هيئة المحطات النووية سابقا: محطة الضبعة مشروع سلمى

بعد أكتر من ستة عقود, تحقق حلم المصريين فى امتلاك مشروع نووى سلمى بفضل الجهود العبثية التى بذلتها القيادة السياسية...