مايهم الرئاسة الفرنسية الوقت ليس لتقديم المبادرات السياسية الفورية بل عودة النظام الى الشارع ومنع العنف في الاحتجاجات وفي النهاية استئناف الحوار مع النقابات العمالية .
وصفت صحيفة لوفيجارو الفرنسية المشهد السياسي الفرنسي بأنه عاد الى المربع الاول بعد أن مررت رئيسة الحكومة الفرنسية "إليزابيث بورن" قانون اصلاح التقاعد.
وتشير الصحيفة أن "بورن" ستكون في مواجهة نواب البرلمان الذين يعدون قانون سحب الثقة من حكومتها.
وأشارت الصحيفة أن حزب التجمع الوطني لمارين لوبان قد طلب التصويت على سحب الثقة، إلا أنه ما يلفت انتباه الرئيس ماكرون هو تحرك مجموعة النواب المستقلين ضد حكومة بورن.
وبحسب الصحيفة فإن مايهم الرئاسة الفرنسية الوقت ليس لتقديم المبادرات السياسية الفورية بل عودة النظام الى الشارع ومنع العنف في الاحتجاجات وفي النهاية استئناف الحوار مع النقابات العمالية .
محرر بالموقع الموحد للهيئة الوطنية للإعلام
ماكرون وفريقه متفقون على تغيير أسلوب العمل في الأسابيع المقبلة بتقليل عدد الاقتراحات والنصوص البرلمانية لتجنب الصدامات في الجمعية الوطنية
"إن الولايات المتحدة قلقة من أن المقترح الصيني سيحاصرها، وبغض النظر عن تحفظات الولايات المتحدة إلا أن الإنكار التام قد...
هذا البذخ بعيد كل البعد عما كان عليه الوضع هناك قبل 20 عاما حيث كانت أربيل عاصمة إقليمية منعزلة بدون...
رغبة الحكومة الإسرائيلية الجديدة المتشددة في هدم منازل الفلسطينيين في القدس بلا توقف يؤدي إلى تأجيج التوترات الإقليمية،