حقق موسم حصاد القمح الكثير من أهدافه هذا العام؛ كان موسماً حافلاً بالخير، كان أغلى من "الدهب" بسبب جهد الفلاح
المصرى الذى هو عماد ثروتنا الزراعية، ولابد لنا أن نستحضر هنا قصيدة عمنا صلاح جاهين:
«القمح مش زى الدهب/ القمح زى الفلاحـين/ عيدان نحيلة/ جدرها بياكل فى طين/ زى اسمـاعين/ ومحـمـديـن/ وحسين أبو عويضة/ اللى قاسى وانضرب/ علشان طلب/ حفنة سنابل ريَّها كان بالعرق/ عرق الجبين».. الآن نرى فرحة الفلاح المصرى؛ فرحة ما بعدها فرحة تخيم على الوجوه فى شتى ربوع مصر.
هؤلاء الفلاحون هم مصدر الأمن الغذائى لنا، هم من نثروا البذور في أراضيهم، وسقوها بعرقهم.. وبأيديهم في الشروق حصدوها، وفي الظهيرة يدرسونها، فهذا الفلاح المصري مثله مثل الجواهرجى، يقدر قيمة الذهب الأصفر الذى فى يده الآن، ويعلم أن من يملك غذاءه يملك حريته.
محرر بالموقع الموحد للهيئة الوطنية للإعلام
هنا، محطة انتظار أتوبيس.. الدكة موجودة للمنتظرين، فى الظل، كى لا يقفوا كثيرا تحت الشمس اللاهبة.. كل هذا طبيعى ومتوقع،...
خرجت من المنطقة الآمنة التى تفرضها علينا انتماءاتنا الفكرية والعقائدية/ الأديبات لسن ضحايا لأحد.. وعليهن الابتعاد عن التقوقع حول كتابة...
ثقافتنا العربية هضمت روح التجريب فى القصة أكثر من الرواية/ الكاتب يهدى المجموعة «إلى الكازين على أسنانهم أثناء النوم»/ «ألف...
الدكتورة "رانيا يحيى" واحدة من أهم المبدعات فى مجال الموسيقى، وهى كذلك مهتمة بقضايا المرأة، لذلك عينت عضوا بالمجلس القومى...