ابتكرا موسى كيونا (29 عاما) وديفيد غاثو (30 عاما) أول ذراع اصطناعية عام 2012، إثر خسارة جارهما أحد أطرافه عقب حادث تعرض له في عمله.
لم يكتف الشابان بتصنيع هذه الأذرع، بل أدخلا تحسينات كثيرة على أحدث نموذج يصنعانه حتى باتت ذراعا آلية. ويستند عمل هذه الذراع إلى جهاز يستخدم خوذة رأس لالتقاط إشارات الدماغ وتحويلها إلى تيار كهربائي يرسل بعد ذلك إلى جهاز إرسال ينقل بدوره الأوامر لاسلكيا إلى الذراع، وتستغرق العملية كلها أقل من ثانيتين. ويمكن لشخص واحد من بين كل عشرة أشخاص منتمين إلى المجتمعات الأكثر فقرا في العالم، حيازة طرف اصطناعي، وفق منظمة الصحة العالمية، ويعود هذا المعدل المنخفض إلى الكلفة العالية لهذه الأطراف. وأتقن الشابان العمل بمفردهما، إذ ترك ديفيد غاثو المدرسة في سن الـ17، فيما تخلى موسى كيونا سريعاً عن الدراسة الجامعية.
محرر بالموقع الموحد للهيئة الوطنية للإعلام
تستضيف قاعة في موسكو على مقربة من الساحة الحمراء الشهيرة، معرضا بعنوان "نحن روس، الله معنا"، يضم مئات اللوحات، بينها...
أُجبرت امرأة فى الصين على دفع تعويض يقارب 45 ألف يوان بما يعادل 8600 دولار سنغافورى بعد أن ضبطت وهى...
قررت سلطات الطيران المدني إلغاء جميع رحلات البالون الطائر ومنعتها من الطيران والخروج من أرض مطار البالون الطائر بالبر الغربي...
حرصت النجمات على حضور مهرجان كان السينمائى لعام 2023، بإطلالات مميزة جذبت إليهن عدسات كاميرات وسائل الإعلام المختلفة، وقد أطلت...